دعنا نراك في عدونا..فمن يرى المحبة يرى الله..ومن يرى الله يرى المحبة.
لأنّنا لا نعرف غير الحبّ..لا يجد الشّيطان مراده لدينا.
ثقافة السّيف ليست اختصاصنا ..بل نحن مٙن يُصلب مع سيده ليقوموا في اليوم الثّالث ساحقين سلطان الموت.. نصطبر كما صبر المسيح ..فمصائبنا توحد المصابين في الصّلاة والصّوم..لنحمل السّلام نقشاً في القلب ..نقارع الموت والكره بنور المحبة في زمنٍ ترفل العنصرية هذا السيناريو المبرمج والمنظم ..ألمًا ودمارًا.